من مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى يَقضِيَها له ؛ ثبَّتَ اللهُ قدمَيه يومَ تزولُ الأقدامُ

أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ

 مَن كانَ في حاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حاجَتِهِ

عظم الحق سبحانه وتعالى إحسان الإنسان لأخيه الإنسان ومواساته له ..

منْ جَبرَ جُبِرْ، والمرءُ يَأخذُ ممَّا كانَ يُعطِيه..

واسى المولى (عز وجل ) السيدة مريم (عليها السلام)    عندما قالت في لحظة عصيبة

واسى الله أم موسى (عليه السلام) حين خافت على سيدنا موسى (عليه السلام ) 

واسى الحق سبحانه سيدنا موسى (عليه السلام)  حين خرج خائفًا يترقب

واسى الحق سبحانه نبيه وحبيبه ومصطفاه سيدنا محمد

فمن جبر خاطر الخلق جبر الخالق خاطره في الدنيا والآخرة .